موك بتروليم ريسيكلينج  شركة مساهمة مصرية 

منذ عشرون عاما ونحن نعمل في مجال الصناعة خضنا تجارب وتخطينا صعوبات وابتكرنا حلول ودربنا أجيال من الفنيين والمهندسين وقدمنا المشورة الصادقة لكل من استشارنا وحققنا نجاحات كبيرة وحان الوقت لنضع كل ما سبق في منظمة متكاملة لنقدم خلاصة تجربتنا للأخرين فقمنا بتأسيس شركة  موك  بالتعاون مع الجانب الصيني لنقل التجربة الصينية الناجحة في الصناعة الى مصر مع اضافة خبراتنا الكبيرة بالسوق المصري عليها.

ولن يقتصر نشاط الشركة على خدمة قطاع الصناعة فقط ولكنه سيشمل قطاع البترول وحفر أبار المياه العمية وتداول الحاويات والشحن والتفريغ وخدمات النقل والشحن البري والبحري لتكون اجينكو منظومة متكاملة في خدمة الاقتصاد المصري

اجينكو انترناشيونال هي شركة مساهمة مصرية أسسها مجموعة من رجال الصناعة الوطنيين بالشراكة مع الجانب الصيني.

ويشمل نشاط الشركة على التالي: - 

- التوريدات العمومية

- التجارة العامة والتوزيع ( البيوديزل والبتروكيماويات)

- الاستيراد والتصدير والتوكيلات التجارية

- المقاولات العامة والمتخصصة والمتكاملة

- خدمات الشحن البري والبحري وتفريغ البضائع

- الوساطة التجارية

- تقديم الخدمات البترولية المساندة لعمليات الحفر والاستكشاف

 

رؤيتنا الحالية والمستقبلية هي دعم قطاع الصناعة بكافة أشكالها سواء الثقيلة أو المتوسطة وكذلك الصناعات الصغيرة عن طريق توفير خطوط الانتاج الحديثة والمعدات الصناعية والاستشارات والتدريب ودراسات الجدوي الاقتصادية لأصحاب المصانع الحاليين وللراغبين في دخول مجال الصناعات المتوسطة والصغيرة لما لهذا المجال من أهمية قصوى وتمشيا مع سياسات الدولة التنموية في دعم وتطوير هذا القطاع الحيوي من 

الصناعة في مصر حيث انه يساهم في خلق ملايين فرص العمل الجديدة للشباب وفي دفع عجلة التصنيع والتصدير للأمام اللذان يشكلان ركيزة من ركائز الاقتصاد المصري.

 

ونظرا لخبرتنا الكبيرة في مجال الصناعة ولكثرة ما واجهنا من صعوبات ومشكلات تمكنا من حلها على مدار الأعوام السابقة فقد خصصنا جانب كبير من مجهوداتنا لتوفير الحلول التقنية والتكنولوجية المناسبة من خلال تطبيقات حديثة سنقوم بتوفيرها لأول مرة في مصر دعما للصناعة الوطنية التي هي عما الاقتصاد المصري وحتى تتمكن منتجاتنا من المنافسة في الأسواق العالمية بجودتها العالية والسعر المناسب لتنقل معها مصرنا الحبيبة الى مصاف الدول المتقدمة صناعيا واقتصاديا بمشيئة الله.

 

وفي الختام... تحيا مصر بعقول وسواعد أبناءها

.